مقهى البازلاء
25.00 د.ت
تتناول الرواية ما جرى مع عقيد متقاعد، أخيراً، من الجيش الأردني من أحداثٍ مهمة وحاسمة، حيث كان على رأس عمله، لكنه فوجئ عندما قدِم نشيطاً وسعيداً إلى عمله، كقائدٍ للكتيبة الخامسة، ذات صباح، بكتاب استقالته ملقىً أمامه بشكلٍ منفرد فوق المكتب.
تتناول الرواية ما جرى مع عقيد متقاعد، أخيراً، من الجيش الأردني من أحداثٍ مهمة وحاسمة، حيث كان على رأس عمله، لكنه فوجئ عندما قدِم نشيطاً وسعيداً إلى عمله، كقائدٍ للكتيبة الخامسة، ذات صباح، بكتاب استقالته ملقىً أمامه بشكلٍ منفرد فوق المكتب. وتدور أحداث الرواية في فصولٍ متناوبة، مختلفة زمنياً، لكنها لا تلبث أن تلتقي في نهاية المطاف، وفي مقهى يكتنفه الغموض واللبس، مقهى المتقاعدين العسكريين، حيث الرزنامة الورقية معلقة فوق الحائط دون أن يفض أحد بكارة أيامها، والعناكب تتدلى من السقف تتأمل الوجوه ثم تصعد، وحيث يطلب العقيد المتقاعد من كاتب صحفي شاب يبدو أن لا معرفة مسبقة تجمعهما، تدوين تلك الأحداث التي جرت معه على شكل مقالات في صحيفته، لكن الأمر ينحو إلى منحىً آخر.
Vous devez être connecté pour publier un avis.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.