رحمة

24.00 د.ت

حدثت القصة في فيرجينيا عام 1690م
حيث كانت بدايات القرن السابع عشر بداية الهجرة من كل مكان لتشكيل أرض أمريكا، البدايات مع استقدام العبيد واستعباد العمال للعمل كمأجورين في هذه الأرض.
تُروى الرواية على لسان « فلورنس » التي تبناها رجل وهي دون العاشرة من عمرها كجزء من تسوية لدين مستحق له من أحد تجار الرق.
وفي مرزعة جاكوب، تجد فلورنس نفسها مجبرة على التعايش معهم كأسرة رغم الاختلافات التي بينها وبين العبيد الذين وجدوا أنفسهم ضحية صفقات وسلع متبادلة من أجل سداد ديون السيد السابق لهم.

رواية مؤلمة بالرغم من الترجمة المتعبة في بعض الأحيان.. حتماً ستعجبكم وتؤلمكم.

UGS : 9789953886039 Catégorie :
Description
« لا تخف فلا يمكن أن تصيبك روايتي بأي أذى بالرغم ما قمت به. أعدك بأن أستلقي بهدوء في الظلام، ربما أو أرى من وقت لآخر الدم من جديد لكنني لن أثني أعضائي أبداً عن النهوض ولن أكشر عن أسناني ».

بهذه الأسطر الغريبة بدأت « توني موريسون » روايتها التي ركزت على النساء ذو البشرة السمراء في زمن العبودية، عن الأم التي تقتل أو تبيع أولادها لتجنبهم شر الذل والفقر، عن الأم التي تتخلى عن ابنتها لتحميها من الفقر والاغتصاب، فترجوهم أن يأخذوا الإبنة. « ليس أنا، خذها، خذها، خذ ابنتي » .. فتشكر الأم ربها.
ثم كتبوا ورقة وافقوا فيها على أن ثمن الفتاة فلورنس خمسة عشر باوند انكليزي أو ما يعادله من التبغ.
•كونك امرأة في هذا المكان، أشبه بكونك جرحاً مفتوحاً لا يمكن أن يُشفى ويندمل.

حدثت القصة في فيرجينيا عام 1690م
حيث كانت بدايات القرن السابع عشر بداية الهجرة من كل مكان لتشكيل أرض أمريكا، البدايات مع استقدام العبيد واستعباد العمال للعمل كمأجورين في هذه الأرض.
تُروى الرواية على لسان « فلورنس » التي تبناها رجل وهي دون العاشرة من عمرها كجزء من تسوية لدين مستحق له من أحد تجار الرق.
وفي مرزعة جاكوب، تجد فلورنس نفسها مجبرة على التعايش معهم كأسرة رغم الاختلافات التي بينها وبين العبيد الذين وجدوا أنفسهم ضحية صفقات وسلع متبادلة من أجل سداد ديون السيد السابق لهم.

رواية مؤلمة بالرغم من الترجمة المتعبة في بعض الأحيان.. حتماً ستعجبكم وتؤلمكم.

Avis (0)

Avis

Il n’y a pas encore d’avis.

Soyez le premier à laisser votre avis sur “رحمة”