« كل عطور الدنيا لن تزيل مذبحة طفلة داخل دكان قديم، كم تذكّرها وقع زخات الأمطار على نوافذ بيتها بتلك الليلة المشؤومة. على وقع كل حبة من حبات المطر تعدّ جراحها وتجترّ ذكرياتها المتقرّحة. كم تنفذ إلى أنفها رائحة المسك الذي تحبّ أمها أن تتعطر به في أماسي الليالي المقمرة ووشمها المميّز الذي يزيد عينيها ألقا فتتماهى العيون المتألّقة ويضيء وجهها الملائكي كل أركان وحدتها… »ص36
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.