« الدستور يريد: السديد في « ثورة الشعب يريد

يتمحور الكتاب حول كيفية تعديل وجهة القوى السياسية نحو دستور 2014،بإعتباره يعبر عن إرادة الشعب وينظم العلاقات بين مختلف الأطراف والفرقاء السياسين، وذلك بالإعتماد على الآليات التي وضعها لتفسير وتأويل مضامينه وخياراته في مختلف المجالات.

وجاء الكتاب في أربعة فصول،يتناول الفصل الأول منه الخيار المنهجي الذي حدده المشرع لتفسير وتأويل مضامين الدستور،ويتعلق الفصل الثاني بالخيار الهووي الذي سعي المشرع إلى حسمه لسد الدرائع أمام كل محاولات التشكيك.

وينص الفصل الثالث على الخيار الديمقراطي الذي يمثل الهوية السياسية للجمهورية الثانية، أما الفصل الأخير من هذا الكتاب فيتعلق بالخيار الإجتماعي الذي يتطلب مراجعة جذرية لمنوال التنمية.