بحثا عن السعادة
25.00 د.ت
فتحت عيني على العالم في قرية عارية لم يكن فيها سوى كتاب وحيد هو القرآن! و بعد أن قرأت ماجدولين للمنفلوطي و أنا في سن الثالثة عشرة من عمري، فتنتني الكتب لتصبح الوسيلة الأفضل لتحقيق المتعة و السعادة الروحية. و كثيرا ما ساعدتني الكتب على فك ألغاز الوجود، و على اجتياز محن و أزمات نفسية حادة و مريرة عرفتها في فترات مختلفة من حياتي. و في هذا الكتاب، أروي تفاصيل رحلتي الطويلة مع الكتاب انطلاقا من مرحلة الطفولة، مروراً بفترة الشباب التي اكتشفت فيها عمالقة الفكر و الأدب، و حتى هذه الساعة التي لا تزال فيها الكتب « خير الأنيس » في الصمت و الوحدة..
فتحت عيني على العالم في قرية عارية لم يكن فيها سوى كتاب وحيد هو القرآن! و بعد أن قرأت ماجدولين للمنفلوطي و أنا في سن الثالثة عشرة من عمري، فتنتني الكتب لتصبح الوسيلة الأفضل لتحقيق المتعة و السعادة الروحية. و كثيرا ما ساعدتني الكتب على فك ألغاز الوجود، و على اجتياز محن و أزمات نفسية حادة و مريرة عرفتها في فترات مختلفة من حياتي. و في هذا الكتاب، أروي تفاصيل رحلتي الطويلة مع الكتاب انطلاقا من مرحلة الطفولة، مروراً بفترة الشباب التي اكتشفت فيها عمالقة الفكر و الأدب، و حتى هذه الساعة التي لا تزال فيها الكتب « خير الأنيس » في الصمت و الوحدة..
Vous devez être connecté pour publier un avis.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.