رحمة
24.00 د.ت
حيث كانت بدايات القرن السابع عشر بداية الهجرة من كل مكان لتشكيل أرض أمريكا، البدايات مع استقدام العبيد واستعباد العمال للعمل كمأجورين في هذه الأرض.
تُروى الرواية على لسان « فلورنس » التي تبناها رجل وهي دون العاشرة من عمرها كجزء من تسوية لدين مستحق له من أحد تجار الرق.
وفي مرزعة جاكوب، تجد فلورنس نفسها مجبرة على التعايش معهم كأسرة رغم الاختلافات التي بينها وبين العبيد الذين وجدوا أنفسهم ضحية صفقات وسلع متبادلة من أجل سداد ديون السيد السابق لهم.
رواية مؤلمة بالرغم من الترجمة المتعبة في بعض الأحيان.. حتماً ستعجبكم وتؤلمكم.
بهذه الأسطر الغريبة بدأت « توني موريسون » روايتها التي ركزت على النساء ذو البشرة السمراء في زمن العبودية، عن الأم التي تقتل أو تبيع أولادها لتجنبهم شر الذل والفقر، عن الأم التي تتخلى عن ابنتها لتحميها من الفقر والاغتصاب، فترجوهم أن يأخذوا الإبنة. « ليس أنا، خذها، خذها، خذ ابنتي » .. فتشكر الأم ربها.
ثم كتبوا ورقة وافقوا فيها على أن ثمن الفتاة فلورنس خمسة عشر باوند انكليزي أو ما يعادله من التبغ.
•كونك امرأة في هذا المكان، أشبه بكونك جرحاً مفتوحاً لا يمكن أن يُشفى ويندمل.
حدثت القصة في فيرجينيا عام 1690م
حيث كانت بدايات القرن السابع عشر بداية الهجرة من كل مكان لتشكيل أرض أمريكا، البدايات مع استقدام العبيد واستعباد العمال للعمل كمأجورين في هذه الأرض.
تُروى الرواية على لسان « فلورنس » التي تبناها رجل وهي دون العاشرة من عمرها كجزء من تسوية لدين مستحق له من أحد تجار الرق.
وفي مرزعة جاكوب، تجد فلورنس نفسها مجبرة على التعايش معهم كأسرة رغم الاختلافات التي بينها وبين العبيد الذين وجدوا أنفسهم ضحية صفقات وسلع متبادلة من أجل سداد ديون السيد السابق لهم.
رواية مؤلمة بالرغم من الترجمة المتعبة في بعض الأحيان.. حتماً ستعجبكم وتؤلمكم.
Vous devez être connecté pour publier un avis.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.