ساكنٌ في اسمي
22.00 د.ت
عالَم محمّد الصالح فليس في « ساكن في اسمي » هُو عالَم واقِعيّ في اتّجاهٍ وَمَنشودٌ في اتّجاهٍ آخَر، أو بالمُشتَرَك بينهما:
عالَم نَشأ فيه، وكبُر، وأدْرَكَ غُربَتَه واستلابَه، ولم يُسَلِّم به كما لم يَسْلَمْ فيه، وإلى ذلك حلم به وناضل لأجْل تغييره بِما يُحقّق الكرامة والحريّة للجميع.
عالَم محمّد الصالح فليس في « ساكن في اسمي » هُو عالَم واقِعيّ في اتّجاهٍ وَمَنشودٌ في اتّجاهٍ آخَر، أو بالمُشتَرَك بينهما:
عالَم نَشأ فيه، وكبُر، وأدْرَكَ غُربَتَه واستلابَه، ولم يُسَلِّم به كما لم يَسْلَمْ فيه، وإلى ذلك حلم به وناضل لأجْل تغييره بِما يُحقّق الكرامة والحريّة للجميع.
إنَّ للشهادة في هذا الكِتاب مصداقيّتها، وللتجربة الموصوفة نبلها الخاصّ، ولمحمّد الصالح فليس، في خاتمة هذا القول، قيمة الرّمز الذي شَرَّفَ تونس، وبه نَفتخر… ».
Vous devez être connecté pour publier un avis.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.