في اليوم الذي اكملت فيه أربعين سنة من عمرها وجدت دونيا لوكريتيا على وسادتها رسالة ذات خط طفولي ، مكتوبة بكثير من المحبة ” عيد ميلاد سعيد يا خالتي ! لست أملك نقوداً لكي أهدي إليك أى شيء ، ولكنني سأدرس كثيراً وسأنال المرتية الأولى وتكون هذه هي هديتي إليك . أنت الأطيب والأجمل ، وأنا أحلم بك كل ليلة عيد ميلاد سعيد مرة أخرى ! ” الفونسو ” تأثرت دونيا لوكريثيا برسالة الطفل وأحست بدافع لا يقاوم يدفعها للذهاب لرؤيته وتقديم الشكر له .
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.