كتب كثيرون من المؤلفين عن إيزيس الالهة المصرية القديمة. لكن أحدا منهم لم يعطها حقها كشخصية تاريخية لها أبعاد متعددة، ولها فلسفة ومبادئ وديانة انتشرت فى مصر وانتقلت إلى أوروبا وظلت باقية حتى القرن السادس الميلادي رغم حروب الإبادة التى وجهت ضدها على مر القرون. ان هذه المسرحية التى أقدمها الآن هى إيزيس المصرية كما فهمتها من التاريخ. ومن حق كل مؤلفة أو مؤلف ان يفسر التاريخ بعقله ويعيد قراءته من جديد. إن القصص والأساطير التاريخية ليست ملكا لأحد وليس لها تفسير واحد ، وهى أحد المنابع الخصبة امام كل عقل يفكر. التاريخ ملك لكل من يمتلك الخيال والعقل والإخلاص لمعرفة الحقيقة. وتملك الكاتبة أو الكاتب حرية تفسير الأساطير في إطار الحقائق المعروفة.
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.