«…لا شك أنه كابوس، أعتقد أنني ما زلت نائمة، لقد وقع بيعك يا فرحة، لقد باعك اسكندر كما باعك أبوك من قبل، يا إلهي لماذا هذا العقاب؟ أكل هذا لأنني خنت ألما اليد التي مدت إلي؟
ماذا أفعل؟
لا شك أن هذا البيت هو ماخور وأولئك الفتيات هن مومسات ، ماذا يخبئ لي القدر؟
انهمرت دموعي بصمت. لقد حان موعد تهشيم عروس الطين، سوف تتكسترين يا فرحة إلى ألف قطعة ومن المستحيل إعادة تجميعها…»
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.