وفي ليلة سمعت هاتفاً يقول : أجل أنا التي كانت تدعى سميراميس، أنا هذه المرأة التي تحلت بها العصور القديمة كغرة في جبين الدهر، أنا هذه الملكة التي سحرت اسيا العجيبة بجمالها الفتان، واذلتها بحلمها وارادتها، والتي كانت فوق الملوك والكهنة والمقاتلين، وفوق كل مخلوق وغير مخلوق، وكل حقيقي ووهمي، وكل معلوم ومجهول ، أنا التي ملكت مفتاح الأسرار وكلمة الحق ودخائل الكيمياء الالهية، وعرفت سوائل الأثير والقوات التي تدير توازن الكون وتحركه…
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.