صناعة الصمت والتهدئة وتسكين النفوس باتت تجارة رائجة في وقت قبل فيه أغلب الأفراد بأن يكونوا بضاعة تباع وتشترى، ومحل تجارب وبيادق عن طيب خاطر. وانتقلنا من ضحك الغير على الذقون إلى جعل النفس أضحوكة بامتياز. لنفهم الحياة، دون أقنعة، دون كذب، دون خداع، دون وهم.
بلا إهانة للنفس واستسلام للخطأ، دون اتباع لمنطق القطيع والخوض مع الخائضين. ففهم الحياة يبدأ بفهم ذاتك ومحيطك، لا حياة دون فهم للحياة. معا، لفهم أفضل للحياة، الفهم وعي.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.