أربعون عاماً في المستقبل.. مدينة «بوهاين» العظيمة آيلة إلى السقوط بفعل ارتكاب المعاصي وتفشّي الرذيلة والانقسام القبلي والعائلي. الزمان: عام ٢٠٥٣؛ لكنّ لا شرائع ولا مظاهر تكنولوجية.. قطار وحيد ليس سواه واسطة نقل. وموسيقا تُبثُّ عبر مذياع قديم. والمكان: مدينة «بوهاين» الخيـالية، حيث الكثير من الشرّ والشوارع الخلفية. مدينةٌ تُنسيك نفسك، «قد لا تكون ملائمةٌ لك لتعيش فيها، لكنك ستستمتع بالقراءة عنها بلا شك» (حكّام جائزة دبلن الأدبية المرموقة).
Vestibulum curae torquent diam diam commodo parturient penatibus nunc dui adipiscing convallis bulum parturient suspendisse parturient a.Parturient in parturient scelerisque nibh lectus quam a natoque adipiscing a vestibulum hendrerit et pharetra fames nunc natoque dui.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.