ولماذا أكتب هذا البحث؟
للقطيعة مع التفسير العامي،أي تفسير عامة المؤمنين، بمن فيهم قطاع من النخب التقليدية أو ذات الذهنية التقليدية،للنبوة لإدخال التفسير العلمي،الطبي النفسي، لها.مفهوم النبوة العامي بما هو”صوت من الغيب”،حامل لحقائق عابرة للتاريخ،أي صالحة لكل زمان ومكان،لا يستطيع العقل البشري إلا التقيّد بها وإلا ضاع وأضاع!.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.